يجب معرفة نوعية البشرة (دهنية – جافة – مختلطة ...)
إذا كانت دهنية يجب الإكثار من الغسيل بالماء الفاتر لأن ذلك يزيل الدهون ويمنع الجراثيم من التكاثر على البشرة.
إذا كانت جافة يجب عدم استعمال الصابون بكثرة لأن ذلك يزيد من جفاف البشرة ويجب استعمال المطريات.
تنظيف البشرة بلطف ونعومة بقطعة قماش قطنية.
استعمال مواد المكياج المناسبة لنوعية البشرة والابتعاد عنها عند حدوث أي تحسس
يجب إزالة المكياج مساء قبل النوم وعدم النوم بوجود المكياج.
النوم الكافي لإعطاء البشرة فرصة الترميم الطبيعي
الابتعاد قدر الإمكان عن الشد النفسية لأن ذلك ينعكس على البشرة بشكل سيء
مزاولة الرياضة الخفيفة
إجراء تمارين الاسترخاء والتنفس العميق.
إجراء مساجات للوجه بشكل لطيف.
عدم العبث بالآفات الموجودة على الوجه حب الشباب أو الشامات لأن ذلك يؤدي إلى زيادة حدة الالتهاب وحدوث ندبات مشوهة أحياناً أو تصبغات يصعب علاجها لاحقاً (عدم نزع الأشعار من الوحمات والشامات بل قصها)
عدم استعمال المواد العلاجية على البشرة الحساسة إلا بكميات قليلة مع المراقبة.
الأدوية المستعملة عند بعض الأفراد تكون مفيدة وليس بالضرورة أن تكون مفيدة لبقية الأفراد، مثلاً استعمال مواد تجميلية مطرية زيتية القوام عند ذوات البشرة الجافة تؤدي إلى حب الشباب أو أمراض أخرى عند ذوات البشرة الدهنية.
عدم استخدام العطور مباشرة على الجلد لأنها قد تكون محسسة أو تؤدي إلى حدوث تصبغات خاصة على الرقبة والأكتاف. توضع العطور على الملابس.
عدم نزع الأشعار بطرق راضة (ملقط) أو بمواد كيماوية قوية لأن ذلك قد يؤدي إلى ظهور الأشعار بشكل أسوء.
التغذية الجيدة وخاصة الخضار والفواكه
الابتعاد عن أشعة الشمس قدر الإمكان واستعمال الواقيات الشمسية.
زيادة فترات الاستجمام.
مراجعة الطبيب عند حدوث أي عرض غير طبيعي (زيادة الأشعار بكثرة – ظهور شامات بكثرة أو تغير شكلها – اصفرار الوجه – تصبغات شديدة...)
الابتعاد عن استعمال أدوية غير معروف تركيبها طبياً، لأنه يوجد مواد تحتوي مادة الزئبق الممنوعة طبياً والتي تؤدي في البداية إلى تحسن شديد للمرض مثلاً (تؤدي لتفتيح لون البشرة بشكل ملحوظ لكن بعدها يحدث نكس شديد ويرجع اللون إلى حالته الطبيعية فيصبح كامد وغير متجانس) وقد تكون هذه المادة مسرطنة (المكياجات التي تباع عند بعض الأشخاص غير المؤهلين علمياً وطبياً)